إنّما الحياة الحقيقيّة في نبضِ القلوب المؤمنة، فالمؤمن يملك الطمأنينة واليقين
لأنه علِم أن.. "ما أصابه لم يكن ليخطئه وأن ما أخطأه ما كان ليصيبه " أبدا ..
المؤمن بالله حقّ اليقين يملك الإرادة الكافية لتحويل أي محنة إلى منحة عظيمة
ولا شيء يزيل الألم إلا العمل أما الاستسلام فليس خيارا لمن أراد الخروج من محنته بمنحة
وما الفرق بين المؤمن القوي والضعيف إلا في درجات اليقين والإرادة ..
فكن صاحب عزيمة وشمّر للعمل
بقلم :: رنيـم شـاكر أبو الشـامات
July 22, 2015
0 التعليقات:
إرسال تعليق